المشاركات الشائعة

الأحد، 9 مارس 2008

السبت، 8 مارس 2008

فنان رشيد طه

أذكر أول مرة سمعت فيها رشيد طة منذ سنوات طويلة أثناء تأديتة أغنية عبدالقادرمع خالد و فضيل
قدم رشيد عدد من الأغانى مع خالد وفضيل لكن يبقى رشيد طة الأفضل من وجهة نظرى سواء من خلال صوتة الأجش الغريب أو من خلال آرائة السياسية التى تظهر أحيانا من خلال كلمات أغانية
أحد المجلات العربية كانت قد نشرت حوارا مع رشيد تسأله فيه عن ندرة حفلاتة فى البلدان العربية وأجاب أن كلمات أغانية لا ترحم أساطير الحكام العرب وتكون عنيفة غالبا وأن قوانين المنافقين هى السئدة ، كما أن رشيد دائما ما يعلن عن رأية المضاد لأمريكا فى حربها على العراق



فى عام 2006 أصدر رشيد طة ألبوم بعنوان (ديوان 2) غنى فيه أغانى عربية قديمة من ضمنهم أغنية (جانا الهوا ) عبد الحليم حافظ و (غنيلى شوية )لأم كلثوم ، فى أغنية جانا الهوا أجببت صوتة الأجش أكثر رغم أنه لا يستطيع تأدية اللحن بطريقة صحيحه وحتى بعض الألفاظ نطقها غلط لكن أحببت الأغنية منه ، وفى أغنية (غنيلى شوية) كانت الموسيقى أعلى من صوتة قليلا والألفاظ غير ظاهره فى أكثر من موضع ، وألبوم (ديوان 2) هو ثانى الألبومات التى يصدرها رشيد طة ويكون بها أغانى قديمة لمطربين عرب ، قبلها أصدر رشيد ألبوم (ديوان) فى نهاية التسعينات تقريبا



أحب لرشيد أغانية بالعربيه فقط وقليل ما أسمع له بالفرنسية أو بالأغانى التى يدمج فيها الفرنسية مع العربيه
أفضل أغانية من وجهة نظرى هى : يا رايح ، بنت صحرا ، وهناك أغنية ايدا أو كما يسميها البعض (شعلتى النار فى قلبى) والتى أعتبرها أفضل ما غنى رشيد طة حتى الموسيقى فى هذه الأغنية لم أسمع مثلها قبل ذلك ، و هناك أغانى آخرى رائعه غنها رشيد طة مع خالد و فضيل ربما كان أنجحها وأشهرها أغنية عبدالقادر لكن هناك واحده آخرى رائعه إسمها (دايما) ، لكن بشكل عام لا توجد لرشيد أغانى كثيرة بالعربية أو يصعب على إيجادها



رشيد طة ولد سنة 58 ومن اوائل المهاجرين الذين إستقروا فى فرنسا مع عائلتة
لا أمتلك إلا أن أستمتع بصوت رشيد طة الأجش والغريب كلما سمعته خاصة أنى لا أستطيع الحصول على

الجمعة، 7 مارس 2008

السبت، 16 فبراير 2008

ناس غيوان





ناس الغيوان
هى فرقة موسيقة شعبية طهرت فى أواخر الستينات فى حى محمدية بدار بيضاءوهو حى شعبى معروف برمزه للتقافة شعبية هناك
لكن بشكل مختصر ماهى ناس الغيوان في أوج الصراع السياسي العالمي، وتطاحن الإيديولوجيات، والحرب الساخنة والباردة بين المعسكرات السياسية والتيارات الفكرية. وكان طبيعيا أن يتأثر مسارها الفني بالأجواء الفكرية والسياسية السائدة آنذاك محليا ودوليا. وبما أن فترة الستينات والسبعينات عرفت في المغرب، مخاضا سياسيا وفكريا، فقد كان طبيعيا أن تكون «ناس الغيوان» ابنة بيئتها ونتاج لحظة التجول الاجتماعي في المغرب.
خضعت المجموعة لمحاولات تصنيف كثيرة، فاليسار المغربي، بمختلف ألوانه، حاول تبنيها، ودعاة الثورة والتغيير وجدوا في أغانيها شعارات تحريك مناسبة لدعاواهم السياسية، والنقاد مارسوا على كلمات وألحان المجموعة قراءات وتأويلات مختلفة وصلت أحيانا حد العسف وإخضاع مضامينها قسريا لتمثلات جاهزة، والمواطن البسيط انجر وراء الخطاب الفني «الغيواني» المرتكز على مكوني البساطة والعمق في المبنى والمغنى. كلمات بسيطة موغلة في عمق التراث المغربي، وألحان اجتمعت فيها مختلف الاهازيج والالوان الموسيقية المغربية، مما سهل تحريكها لسواكن ومكنونات الجماهير التي اقبلت بكثافة على سهرات المجموعة واحتضنتها.

، ومن جانب ثان حين يقرأ الناس ما يقوله عميد المجموعة عن علاقات متميزة ربطت بين «الغيوان» والملك الراحل الحسن الثاني الذي كان يستقدم المجموعة لإحياء سهرات داخل القصر الملكي. ويزداد الموضوع لبسا إذا استحضرنا الموت الغامض للمؤسس «الغيواني» الراحل بوجمعة أحكور المعروف بـ «بوجميع»، حيث تحدثت أول أغنية للمجموعة بعده عن «خيي مات البارح واليوم لازم نفدي تاره»، وفهم من الأغنية أنها موقف من طريقة موت أو (قتل) بوجميع وضرورة الأخذ بثأره، وهو الموضوع الذي وجد صدى في الآونة الأخيرة لدى هيئة الانصاف والمصالحة المغربية التي عهد لها بالبحث في ماضي الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بالمغرب وجبر الضرر المادي والمعنوي الذي خلفته لدى الضحايا وذويهم، وضمنهم أسرة بوجميع التي رفعت شكاية في الموضوع. وهذه المعطيات إذا اضيفت إلى تصريحات عمر عن الراحل الحسن الثاني الذي سأله ذات سهرة عن أسباب موت بوجميع فأجابه السيد «إنها القرحة يا مولاي»، فتحسر الحسن الثاني وقال «مسكين»، شارحا للسيد أن علاج قرحة المعدة ممكن.عمر السيد - أحد مؤسسي ناس الغيوان: لم نكن نتوقع لا النجاح ولا.. صراحة إحنا غير غاليين وحال الواحد مثل نقول له الواد.. الواد ممكن يكون غالي مثلما شفت لكن لا يلتفت الواد إحنا نفس الحال كل واحد يغني اللي يعجبه يشتري يسمعنا واللي لا يعجبه راح تلاقيه.. إحنا بحال واحد مثلما شفت كان وراءه نغني وما عرفناش أنت راضي عن هذه الأغنية ولا.
يد الطاغي على الوجوه مرسومة


عندما تحدث ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان خلال العقود الماضية وخصوصا المنحدرين من المناطق الأطلسية ومن الصحراء عما تعرضوا له من تجويع، وقتل لحيواناتهم وإحراق لأراضيهم، وهدم لبيوتهم، ومعاناة لأطفالهم... تذكر عشاق ناس الغيوان إحدى أغانيهم التي كانت من أجل فلسطين ومعاناة الشعب الفلسطيني، لكنها بلغة المغربي الشعبي البسيط الذي كان يعيش واقعا يكاد يكون مماثلا "ما هموني"
ماهموني غير الرجال إيلا (إذا) ضاعوا
الحيوط (الجدران) إيلا رابو (تهدموا) كلها يبني دار
ما هولوني غير الصبيان مرضوا وجاعوا
الغرس إيلا (إذا) سقط نوضوا (نقوم) نغرسوا أشجار...
كما كان ناس الغيوان قبل جمعيات "ترنسبارنسي" أول من ندد بالرشوة، وبانتشار الفساد في المغرب، عندما قالوا: "باسمك"
تخلطات الشياه بلا نظام والديب رعاها
كثرات الهموم يا المولى والعين بكــات
الهم سيطر عل ليام وجاب خلاها
الرشوة ولفساد ف الدنيا جات المحنات
الشر والتزوير . . . لحرام والقتل بَّاهَا
عمات لقلوب يا المولى مشات الحياة
لطفك قريب يا سيدي اهدي من عماها
ترجع البشرى يا المولى لدوك الخيات




نهاية أبطال ناس الغيوان


ومن مميزات هذه المجموعة التي لم يكن لأعضائها مستويات تعليمية عالية، وكانوا كلهم منحدرين من حي شعبي فقير، ومن أسر بدوية بسيطة، أنها استطاعت أن تربط بين واقع الحال الداخلي المتميز في الغالب بالظلم، والهزائم التي تجرعتها الأمة ككل، فغنوا من أجل المغربي البسيط الذي يعاني في صمت في زمن لم يعرف الفضائيات ولا التطور الإعلامي الحالي الذي يسلط الضوء على العتمات اليوم، كما غنوا من أجل قضية العرب.
بنفس الألم، وبنفس النغمات الحزينة، والحناجر الصادقة رددوا: "شوفوا العجب"
شوفو لعجب ما بقينا عرب
احنا حيوط قصار جماعة في دوار
فاق الكهف وأصحابه ولا جبنا أخبار
شوفو لعجب جماعة في دوار
لحصاد والدراس فينا لعصا ولبكا علينا
هـا اللي شاد من لقرون فينا وفينا يحلب
شوفو لعجب ما بقينا عرب
احنا حيوط قصار جماعة في دوار
فاق الكهف وصحابه ولا جبنا أخبار
شوفو لعجب ما بقينا عرب
ما انتم كفار ولا مجوس تعبدو النار
ما انتم مـسيح ولا مسلمين منكم لخيار
ما خلصتو لسيرة زين لبها سيد لبرار
شوفو لعجب ما بقينا عرب
مجموعة ناس الغيوان لم تؤمن بالالتزام بمبدأ سياسي معين كما يقول رئيسها عمر السيد، بل آمنت فقط بالالتزام بالفن، معتبرة الفن مثل ذلك الطائر الذي لا ينزل إلى الأرض أبدا، يعيش كل حياته محلقا في السماء، ولا تحتضنه الأرض إلا إذا مات.
حياة أعضائها لا يستقيم معها وصف واحد، فقد وصفهم البعض بالمجانين، في حين وصفهم آخرون بالدراويش، أو المجاذيب. ساروا في طريقهم دون وعي منهم كما يؤكد السيد، كانوا كالنهر المتدفق الذي يجري دون إرادة منه، دون أن يلتفت إلى الوراء.
يفضل عمر السيد أن يصف مجموعته بالمجموعة الصوفية التي انغمست في آلام المجتمع، لكنها اختارت أن تحترق بعيدا عنه.
لقد كان ما يميز المرحوم العربي باطما أحد عمالقة ناس الغيوان أنه كان كثير التأمل، حسب رفيق دربه عمر، كان يقفل على نفسه غرفته ويستمر منعزلا شاردا في عوالمه الخاصة أياما وأسابيع، وكان ذلك أحد العوامل التي تسببت في تدهور حالته الصحية وأنهت حياته بسرعة.
بوجميع الذي تحول بعد سنوات قليلة من العطاء إلى أسطورة قبل أن تنطفئ شمعته ليلة 26/10/1974، كانت نهايته مختلفة، إلا أنها كانت ناجمة أيضا عن حالة الاحتراق بطريقة أخرى، تسببت في إصابته بقرحة المعدة.
علال، اسم آخر من الأسماء التي صدحت في سماء ناس الغيوان، يعيش حالة اضطراب عقلي ونفسي، ويتلقى علاجه داخل أحد مستشفيات الأمراض العقلية والنفسية بمدينة الدار البيضاء.
لا يريد عمر السيد أن يعترف بأن مجموعة ناس الغيوان خاضت تجربة كانت أقوى منها، جمعت بين الفن والفلسفة والتصوف، وما تزال في حاجة إلى المزيد من الدراسات والأبحاث. لكنه يؤمن بأن مجموعته التي طارت إلى مصاف المجموعات الغنائية العالمية خلال عمر قصير قد "أصيبت بالعين".
لكن مهما تكن التفسيرات فالمجموعة سطرت قدرها دون وعي منها، وردد أعضاؤها منذ أول أغنية:
أنا راني مشيت والهول اداني (أخذني)
ياللي ما شفتوني ترحموا عليا
والديا واحبابي ما سخاو بيا
بحر الغيوان ما دخلته بلعاني ..
وَالْدِيَّا نَتْرْجَّاكُمْ لاَ تْلُومُونِي فَ الْكِيَّة
وَالْدِيَّا نَتَرَجَّاكُمْ لاَ تْلُومُونِي فَ اْلبَلْيَة
بْلِيتْنِي أَنَا . . . كِيْتِي أَنَا . . . أنْكَبَْتِي أَنَا بَكَّاتْ عَدْيَانِي
وَالْدِيَّا وَاحْبَابِي مَا سْخَاوْ بِيَّا بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلْتُ بَلْعَاني
وَأَنَا رَانِي مْشِيتْ وَالْهَوْلْ دَّانِي وَالْدِيَّا وَاحْبَابِي مَا سْخَاوْ بِيَّا
بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلْتُ بَلْعَانِي..
ورغم مرور عقود على ميلاد مجموعة ناس الغيوان فإنها لا تزال تحتل مكانة خاصة في القلوب، وأكبر دليل على مكانة المجموعة في الذاكرة الشعبية المغربية ذلك الرواج الكبير الذي لقيه كتاب "الرحيل" الذي كتبه المرحوم العربي باطما قبل رحيله ولا تزال طبعاته تنفد ثم يعاد توزيعها من جديد، بعد أن وزعت في طبعتها الأولى فقط 10 آلاف نسخة، ولم ينقطع الإقبال عليها رغم مرور سنوات على صدورها.

أعدرونى ياأخواتى وأخوتى على موضوع من حيت طول
لكن صدقونى حاولت نختصر

الخميس، 14 فبراير 2008

عالم تراجيديا


الفن ومسرح
شئ جميل رغم أنه أصحاب هذه المهنة مهماشين
وهنا لا أقصد المسئولين
أقصد المواطنين النخبة وغيرهم
لماذا نحن المواطنين العرب لا يأتر فينا المسرح أوفن وهنا أقصد سينما الجادة الهادفه
بصراحة شئ ملفت للنطر
النظريات جميلة وعند تطبيقه يصعب على فهمه
فمتلا .
تم عرض مسرحية أبلة تعويضة فى تسعينات هادفة ذو أطروحة مهمة
وهى حياة الطالب التانوية فى مدرسة من سلبيات وأيجابيات
ولكن الوضع لم يتغير
هنا أسئل نفسى لماذا الفن ومسرح لا يساهم فى ترقيتنا
طبعا ناهيك عن أجرء مسرحيات لم يعد المواطنين يتذكرونه
رغم أنى حضرت مسريحة خرف ياشعيب
أسلوب حديت جدا وهو المونا دراما فقد أستطاع الفنان ميلود عمرونى التألق كاعادته
ولكن لم تنجح من ناحية مواطنين بصراحة أستغرب
هل نحن متأخرين تقافية كما هو الحال فى تقنية وغيرها
شئ غريب هل ندرس على طلابنا الفن ومسرح فى صغرهم
مش عارف؟
أتمنى من جميع المشاركة


وشكــــــــــــــــــــــرا

أنا كده

السلام عليكم
أعجبنى مواضيعك واعتبره أكتره منه رائعة أتمنى تزور مدونتى
فى أقرب وقت ولا تنسى تعليقاتك
مع سلامة

الاثنين، 11 فبراير 2008

مرحبا بيكم

السلام عليكم ورحمة لله وبركاته
هذا مدونتى الخاصة وهدا أول حروف فى مدونتى أتمنى ان تنال أعجابكم
مرحبا بكم فى أفاق شاب عربى
يحلم بالمستقبل وله وجهة نظر تعبر عن أراء طائفة كبيرة من شاب العربى
ومن هنا أتت تسمية المدونة أحلام شاب

أتمنى للجميع بالتوفيق

لا تنسى المشاركة وتعبير عن أرائكم